.
ولتتمكن السلطنة من تحقيق هذا الالتزام، بدأت بالتفكير جديا بالاستثمار في مجال إنتاج الهيدروجين الأخضر، إذ وقعت في 14 آذار/مارس الماضي اتفاقيات مع عدد من الدول والشركات الدولية المعنية بقطاع الطاقة باستثمارات تصل إلى 20 مليار دولار.
وينظر إلى الهيدروجين في عُمان على أنه أحد القطاعات الواعدة للاستثمار محليا وعالميا، ما يحفز الشركات الرائدة على حجز مكان لها في هذه السوق الواعدة.
" />على الرغم من كونها من الدول المنتجة والمصدرة والمستهلكة للنفط، تسعى سلطنة عُمان من خلال سياسات وخطط اقتصادية طموحة، للتحول لمصادر طاقة بديلة ليس فقط على مستوى الاستهلاك، بل الإنتاج أيضا. وتخطط السلطنة للتحول إلى "قوة إنتاجية إقليمية" للهيدروجين الأخضر في غضون سنوات معدودة، على أن تصل إلى الحياد الكربوني، أي التوقف عن استهلاك مصادر الطاقة البترولية، بحلول 2050.
ولتتمكن السلطنة من تحقيق هذا الالتزام، بدأت بالتفكير جديا بالاستثمار في مجال إنتاج الهيدروجين الأخضر، إذ وقعت في 14 آذار/مارس الماضي اتفاقيات مع عدد من الدول والشركات الدولية المعنية بقطاع الطاقة باستثمارات تصل إلى 20 مليار دولار.
وينظر إلى الهيدروجين في عُمان على أنه أحد القطاعات الواعدة للاستثمار محليا وعالميا، ما يحفز الشركات الرائدة على حجز مكان لها في هذه السوق الواعدة.